حسن بن فرحان المالكي / وصال سيتم اقفالها نهائيا ..

تغريدة :

والغلو السلفي غوغائي بطبيعته وجوهره لا يحسن سؤالاً ولا يجرء على جواب كما رأيتم في المناظرة فالغلو يخرج (مسخا ممسوخة) لا دين ولا عقل
تغريدة :

اقتراح للفارس
ــــــــــــــــــ
ومن هذا المقام أقترح على إبراهيم الفارس بدلاً من إرسال الغوغائيين ليعملوا له هذا التنفس الصناعي أن يوافق على مناظرة أخرى. وسأعطيه التنازلات الآتية: 1- ليستعين بآخر معه كالشيخ البراك 2- لهما ثلث الوقت ولي الثلث 3- لهما الحق في الاتصال في وقتهما بمن يشاؤون 4- لا يحق لي الاستعانة بأحد أو الاتصال به من وقتي 5- للفارس الحق في استبدال البراك بآخر وقتما يشاء 6- علي أن أقدم أسئلتي قبل يوم 7- ليس عليهم أن يقدموا أسئلتهم ولهم أن يفاجئوني بها 8- كل سؤال يجيبون عليه يعد إجابة على سؤالين. هذه تنازلات كتنازلات الحديبية فليتقدموا !
وأنا على يقين أنني لو ناظرتهم وفق هذه التنازلات الكبيرة سينهزمون أيضاً لن ينجح أحد هذا الفكر انتهى عند العقلاء ولن يفيدهم الغوغائيون.

تغريدة :

أما وصال فسيتم إقفالها نهائيا لأنها قائمة على الكذب والتحريض من رأسها كالشمري إلى أخمص قدميها كالغامدي وأشباهه

تغريدة :

وصال لن تنفعها عمليات التجميل فالشمطاء شمطاء ولو عملت لها عشرات عمليات التجميل ولو جلبت لها مساحيق الدنيا فلا ترسل الغوغائيين لن يفيد!
تغريدة :

وصال القائمة على تفتيت الوحدة الوطنية تخدم من؟! وصال القائمة على معاندة النصوص تخدم من؟! لقد آن الأوان لقطع هذه الجرثومة وأجندتها السامة
تغريدة :

وبالمناسبة أحيي الأخ عبد الله العميرة مسؤول وزارة الإعلام الذي سمعنا كلامه في ووتانا خليجية فقد أوضح صفات القنوات التي سيتم اقفالها. ومن شرحه يتبين أن وصال ستكون في المقدمة فقد قال: قنوات الفتنة هي التي يرفضها الشعب السعودي من القطيف لجدة ومن نجران لعرعر! إشارة ذكية.
وسيتم لقاء وزير الإعلام مع مدير عربسات نهاية الشهر وتسمع وصال الأخبار! ورغم أن تحرك وزارة الإعلام متأخر فقنوات الفتنة والطائفية واضحة.

تغريدة :

يجب على وزارة الإعلام حماية الوحدة الوطنية من سموم النخادعين والكذبة التي يقتاتون على عقول أطفالنا وقلوب عجائزنا. لا بد أن يشعر الشيعي والإسماعيلي والسني الحر والسلفي المعتدل والزيدي والصوفي بأنه لا يستطيع سفيه ولا غوغائي أن يعزله عن وطنه ودولته.
تغريدة :

نعم الحوار والبحث مفتوح ويجب أن يبقى مفتوحاً وطريقة الباحثين معروفة كما أن طريقة أهل الفتنة الغوغائيين معروفة والفصل بينهما أصبح ميسورا.
تغريدة :

التنوع داخل كل مجتمع ليس عيباً إلا عند أصحاب الأجندات المذهبية السرية الأممية! وم خداعهم أنهم يستبقون تهمتهم باتهام الآخرين بالباطل مكر
تغريدة :

الشعب السعودي بعد مهزلة وصال يختلف عنه قبلها فقد تبين حتى للعامة أن هؤلاء ليسوا بأصحاب قرآن ولا سنة القرآن والسنة (طعم) فقط! لا شيء عندهم أعظم من الغلو لا الإسلام ولا الوطن ولا الأخلاق ولا الدولة كل شيء يهون وينداس أمام الهدف الأيدلوجي الأممي السري العلني! هذا (الطعم) الذي يقدمونه لا يلتهمه إلا الأسماك الصغيرة فلا بد من أن تقوم الأسماك الكبيرة بحمايتها من هذه (الطعوم) الزاهية !
تغريدة :

بناء المجتمع لا يتم على أسس المكر والخداع والطعوم المسمومة ولا يتم بناء الثقة بين المواطنين بهذه الطريقة السخيفة والسفيهة نحن أمة وضوح. الطعم طعم حتى لو غلفته بأوراق من المصحف الشريف، الطعم طعم حتى لو خلطته بماء زمزم، الطعم طعم ولا يجوز أن تترك الضحية تلتهمه بلا تحذير.
تغريدة :

على كل حال هم يعرفون الهارب وترميم الثقة بالذات صعبة فكيف كسب ثقة الآخرين! وأنا أنتظر جواب الفارس والبراك على التسهيلات التي فدمتها لهم. وأعتذر من الذين يقولون دعهم دعهم هؤلاء خطر على كل شيء جميل في الدين والوطن لا تستهينوا بهم فالأسماك الصغيرة اكثر عددا! والطعوم متنوعة.
تغريدة :

الطوبة المفقودة بين السنة والشيعة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدكتور يحيى سالم الفيفي اتصل علي من كندا وقال فكرة جميلة يقول إنه من زمن وله معارف من السنة والشيعة. ويشعر بأن هناك (طوبة مفقودة) بين
الفريقين ويشعر أنهم تائهون عنها ويقول أنني استطعت في المناظرة أن أضع هذه الطوبة وأنه تعرف عليها أخيراً. وكانت تلك (الطوبة) هي البداية بكتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فلو أن السنة والشيعة ارتضوا الله حكماً لاتفقوا. كما أثنى على المنهجية المتدرجة من استيفاء القرآن إلى ما يشبهه من السنة مع احاطة المسألة العلمية البحتة بالأخلاق المحيطة كالشهادة لله.

تغريدة :

الدكتور يحيى الفيفي الذي كان بتصل من كندا يأمل أن يستفيد السنة والشيعة من المنهجية التي سرت عليها في المناظرة وخاصة تفعيل القرآن الجامع.
تغريدة :

انتصار البرهان
ومن الاتصالات التي استفدت منها اتصال الاستاذ محمد مسعود الفيفي الذي قال: لا تقل انتصرت يا أستاذ حسن فالمنتصر هو البرهان! وكلام الأستاذ محمد مسعود الفيفي صحيح فهذا القرآن ينتصر على الروايات والعقائد والتصورات كيف لا والله يقول: (وجاهدهم به جهاداً كبيراً). وهذا ما كنت أحاول قوله عندما أقول نعوذ بالله أن نكون كالذي قال: (إنما أوتيته على علمٍ عندي) فهذا برهان الله وفضل الله وتوفيق الله. ولكن وسط الضجيج قد ننسى وننسب لأنفسنا شيئاً من هذا الانتصار فشكرا للأستاذ محمد على تذكيرنا بهذه الفكرة الإيمانية التي لا يجوز أن ننساها.
أشكر للأخوين (يحى ومحمد) هذه الملحوظة وهذا التصويب ذكرتهما كنموذج فقط من الصحوة البرهانية والإيمانية التي بدأت تحتاج المجتمع السعودي.