• الموقع : حسن بن فرحان المالكي .
        • القسم الرئيسي : المقالات والكتابات .
              • القسم الفرعي : تغريدات .
                    • الموضوع : تغريدات وتعقيبات متقرقه. .

تغريدات وتعقيبات متقرقه.



                    تغريدات وتعقيبات متقرقه.



تعازينا لأهالي الشهداء بنجران
والدعاء للشهداء بالرحمة
وحفظ الله وطننا من كل شر وفتنة
هل بقي شيء لم نقله عن التطرف وجذوره وأسبابه ومنابعه؟؟


هناك رموز وكتب ومناهج شيطانية؛ ينتج عنها فريقان فقط:  قاتل ومنافق.
تفرقهم في الدنيا ..... وتعيد جمعهم في جهنم!
(كلما زاد الدين .. زاد الشقاء والجهل والقتل والتخلف).
الشيطان يريد أن يقنعنا بهذه القاعدة؛ فلا تصدقوه؛ ابحثوا عن دين الله بصدق.
الجميع مسؤول.
الناس عجب؛ يكتشفون أدنى تحريف في أي مقولة لأي شاعر أو ناثر؛ ولا يكتشفون تحريف الشيطان الهائل لدينهم حتى جعله مصدر شقائهم!
ألا يبصرون؟!
---------------------

#القهر_الصهيوني

كيف يتجرأ شاب في مقتبل العمر على طعن جندي اسرائيلي طعنة غير مؤثرة؛ وهو يعلم أنه سيدفع حياته ثمناً لها؟؟
إنه #القهر_الصهيوني
#القهر_الصهيوني طال كثيرا؛ والدنيا صامتة؛ والعرب والمسلمون مشغولون ببعضهم؛ نصرة فلسطين وأهلها ومعاداة الصهيونية المعتدية من المشتركات.
هذا الشاب؛ الذي يرضى أن يتم تصفية حياته من أجل طعنة غير قاتلة؛ لا تظنوا أنه يسهل عليه الموت؛ هو يحب أن يعيش مثلكم؛ لكنه #_القهر_الصهيوني .
---------------------

بني مالك عصر اليوم!
بيتي في الأسفل بأنواره؛ ووادي الجنية بسيول أمطاره؛ وجبل قشش بأطواره؛ في الأخرى مراعينا بالشعف!

http://store1.up-00.com/2015-10/1445970116961.jpg

http://store1.up-00.com/2015-10/1445970117052.jpg

لا أدري لماذا أختار البقاء في مدينة صاخبة – كالرياض - مع شغفي بالقرية وهدوئها وذكرياتها وسحائبها وأمطارها وأطيارها؟؟
وتفوتنا هذه اللحظات!
---------------------

هل كانت لغتي في الماضي أكثر قسوة أم أكثر صدقاً؟؟
وما الأصلح؟
هذا نموذج:

http://store2.up-00.com/2015-10/1445969415511.jpg

يضطر الناس لأجل التعايش أن يذكّروا بأشياء بدهية لا يتم التذكير بها إلا في ديار المسلمين؛ مثل:
(أنت لست أنا؛ لذلك توقع أن نختلف وتستمر الحياة)!
وهذا نموذج – منقول - يقول:
1- أنا لستُ أنت .
2- ليس من الضرورة أن تقتنع بما أقتنع به أنا.
3- ليس من الضرورة أن ترى ما أرى.
4- الاختلاف شيء طبيعي في الحياة.
5- يستحيل على الإنسان أن يرى بزاوية 360°.
6- معرفة نمط الناس هو للتعايش الإيجابي معهم وليس لتغييرهم.
وهكذا تنتشر مثل هذا التذكير المتكرر بالبدهيات عند المسلمين فقط؛ مثلما تكرر النصائح للأطفال الشطار؛ لأن عقلهم الطفولي أناني وينسى بسرعة.
---------------------

الانقياد للشيطان
دقيقة واحدة:

لمشاهدة "الانقياد للشيطان | حسن فرحان المالكي" على هذا اللرابط «««
المسلمون أسهل الأمم انقياداً للشيطان!
لن تعرف الأكثر انقياداً للشيطان حتى تعرف مشروعه الخماسي:
١- العداوة .
٢-البغضاء.
٣- السوء.
٤ الفحشاء.
٥ أن تقولوا على الله ما لا تعلمون!
وتفرّج!
ماذا تفهم من ( زخرف القول غروراً)؟
جمال منطق يغتر به الكبار؛ كبار القوم؛ من قادة وفقهاء وتجار الخ
الصغار لا يحتاجهم الشيطان؛ ليس لهم أثر!
الكبار يعبر عنهم القرآن بلفظة (الملأ)؛ والملأ يملؤون المكان والزمان والناس؛ تتبعوا لفظة (الملأ) في القرآن؛ هم من جابه بهم الشيطان النبوات؛ لذلك؛ إذا صلح الملأ ملأ صلاحهم الدنيا؛ وإذا فسد الملأ - وهو الغالب - ملأ فسادهم الدنيا؛ أجورهم مضاعفة لقهرهم العناد؛ وآثامهم مضاعفة لمسخهم العباد.
---------------------

كلما أجبر نفسي على سماع  خطيب أو محاضر؛ أخرج بنتيجة تقول: هناك استحواذ شيطاني على ألفاظ دين الإسلام؛ ثم الثرثرة بها فقط؛ بلا نية ولا معنى!
قليل جداً من يعي ما يقول؛ ويكون مدركاً لدلالات ألفاظه؛ أمثال محمد راتب النابلسي؛ وعدنان إبراهيم وكمال الحيدري.
الغالبية ثرثرة فارغة؛ مجرد كلام.
الخطاب الوعظي غالباً يخادع نفسه؛ تسمع من أحدهم خطبة رنانة بلا دقة لفظ؛ أو محاضرة وعظية بلا منطق!
كل شيء مهلل وسريع وغرور؛ وخداع للذات والناس.
الخطاب الوعظي يحتاج لهدأة نفس؛ مراقبة للمعنى الشرعي أولاً؛ ثم العرفي واللغوي.
معاني ألفاظهم معاني شعبية؛ لا شرعية ولا لغوية؛ ركض متواصل بلا بركة؛ إذا راقب الخطيب - أو الواعظ أو الداعية  الخ - إذا راقب الله تعلم وعلّم؛ وكتب الله في دعوته بركة؛ وإذا راقب البشر ثرثر وتظاهر ومثّل تمثيلاً سخيفاً؛ وهذا سر (اتقوا الله ويعلمكم الله).
راقب الله وستجد نفسك متواضعا؛ تسأل وتتعلم؛ ثم تعلم وتؤثر إيجابياً؛ وإذا راقبت البشر فسدتَ وأفسدتٓ. النية ضرورية في دقة التعبير عن المعنى بصدق وإنصاف.
أما إذا كانت النية ليست لله؛ فالله لا يقبل إلا ما كان له فقط..
لا تمشي عليه هذه الحركات!

  • المصدر : http://www.almaliky.org/subject.php?id=1278
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2015 / 10 / 27
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 04 / 19