تغريدات لفضيلة الشيخ "حسن بن فرحان المالكي".

قام بجمعها "محمد كيال العكاوي"

مواضيع في المعرفه:

ضربات المالكي أجبرت "وصال" على الهروب

ظهر الحق وزهق الباطل

تغريدات الشيخ حسن فرحان المالكي حول المناظرة مع د. ابراهيم الفارس

سبيل المعرفه

لقاء العرني هدم ساعات طويلة من الدعاية عبر عدة قنوات بالأمس لمجموعة من الدعاة المغرر بهم والمغررون بغيرهم..

هناك فرق كبير بين المذهبي والعلمي.

هؤلاء الدعاة مغرر بهم، لا يختلفون عن غلاة الشباب السعودي الذين يفجرون أنفسهم في أقطار الأرض، أما الباحثون الجادون الكاتمون فهم يعرفون الحقيقة، والحل يكون بالحرية، حرية الإعلام المسؤولة، وليس الفوضوية، وفتح باب الحوارات الجادة - ولا أقول المناظرات فهم يتحسسون - بل حوارات أخوية علمية هادئة.

وأظن أنه لو يتاح للدكتور العوني الحوار مع هؤلاء الدعاة المغرر بهم أن التضليل سينتهي قريباً..

لا فائدة في الخداع والمكر والتستر..

هذا عبث وجهل.

نقول لهؤلاء:

قد جاءكم من ترضون دينه وخلقه وتخصصه، وهو الدكتور العوني، هو منكم وأليكم، اقبلوا عليه واتركوني، لا نبحث عن أمجاد شخصية..

المهم المعرفة.

معظم ما طرحه الشيخ العوني قد طرحته - قبل 17 عاماً - وبالنصوص التي قرأها وأكثر، وأخرجتها في كتابي داعية وليس نبياً لكني أرى أنه الأنسب لهذا الأمر، بل الدكتور العوني أفضل تحليلاً مني للأمور والمواقف، وأحسبه أفضل مني خلقاً وديناً وحسن تواصل مع أصحاب القرار الثقافي..

خلاص دعونا نرتاح.. ههههههه

ومن الأمور التي تفوق فيها عليّ  قوة ربطه بين الوهابية والإخوان في موضوع الحاكمية، وتحليله لمواقف الوهابية الظاهري من داعش  ولغته الفقهية.

ولا أهضم نفسي.. كلا..

أرى أني أقوى منه في التاريخ وأثر السياسة والمذهب على الجرح والتعديل وغير ذلك، لكن الحق يقال، هو في الوهابية - مثلاً - أفضل مني.

اعتاد الباحثون إما على غمط حقوفهم أو على رفعها فوق ما تستحق أو في مجاملة من يحبون..

أنا أحاول أن أكون دقيقاً.. قد أنجح وقد أفشل، لكنها المحاولة.

اعجبني د عدنان إبراهيم عندما قلت هو أقوى مني في كذا وكذا من العلوم، وأنا أقوى منه في كذا وكذا..

 كان تعليقه رائعاً.. التقييم القديم غير علمي

ثلاث ضربات موجعة للغلاة :

1/سلسلة عدنان إبراهيم عن معاوية.

2/ مناظرتي في  وصال:

3/ لقاء العوني في روتانا  ستبقى تفتك في الغلاة وبنيتهم الفكرية!

سلسلة معاويه في الميزان:

مناظرتي ي وصال:

لقاء د. حاتم العوني:

اللهم يارب اهدنا ومخالفينا وأصلح حالنا وحالهم واعصم دماءنا ودماءهم وألن قلوبنا وقلوبهم للحق والصدع به لك وأبعد عنا نزغات الشيطان.