|
|
أحدث التعليقات إضافة (عدد : 2)
• (1) -
كتب :
..(زائر) ، بعنوان :
.. في 2016/06/01 .
مسيرة البراءة من المشركين في الحج التي تصر ايران على اقامتها ... وهي محاولات ايرانيه لتأليب الحجاج واثارتهم واحداث فوضى بالحج ويلاحظ ان هذه المسيره تبرز وتختفي حسب الظروف السياسيه فاذا تأزمت الظروف بينها وبين ال زفت ال سعود اثاروا هذه المسيره ...فأثاروها مثلا بنهاية الحرب العراقيه الايرانيه .... ثم تناسوها عندما تحسنت العلاقات بمنتصف التسعينيات ... ونسيوها تماما عندما غزت امريكا العراق وتعاون الشيعه مع امريكا التي دخلت الى مقدسات الشيعه بالنجف وكربلاء ....
واثاروها الان لتأزم العلاقات فايران بعد سقوط العراق وسيطرتها عليه وبعد ابادة السنه في سوريا والعراق الذي تحول الى محاقظه ايرانيه وبعد سيطرة الشيعه وحكمهم الغير معلن للبنان ...ونجاح تصدير ثورتها الى اليمن .... فهي ترى ان عليها واجب المضي في تحقيق اهدافها ....
تعالوا نتدبر هذه الايه وفيمن نزلت ومحاولة ايران استغلالهاوتفسيرها لاثارة الاضطرابات بالحج واثار الحجاج وتأليبهم :
لاحظوا ان الخطاب بالايات كان خاص لبعض الصحابه بمكه الذين عاهدوا المشركين ...اربط الايات بالسياق لتعرف انها نزلت فيهم
وقد يقول قائل لكنها عامه ... نعم هي عامه لهم ولمن بعدهم ...لكن اين هؤلاء المشركين واصنامهم لنقوم بمسيرة البراءة منهم في الحج
فان كانت ايران تقصد امريكا واسرائيل فهؤلاء ليسوا مشركين لان القران يسميهم اهل كتاب واد يان سماويه
ولتسأل ايران نفسها اين هذه البراءة عندما غزت امريكا العراق .....ولماذا لاتقوم بمسيرة براءة من الشيوعيين والملحدين (روسيا والصين) التي تفتخر باقامة علاقات متينه ومصالح مشتركه وتعاون وثيق معهم خاصة روسيا التي قال نائب وزير خارجية روسيا ان ايران هي من الحت مرارا على مجيئنا الى المنطقه
برَاءَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ
فَسِيحُواْ فِي الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ
وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ
كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ
اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
لاَ يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ
فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ
أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ
وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
• (2) -
كتب :
مسلم ان شاء الله(زائر) ، بعنوان :
العقل و الجنة في 2016/05/29 .
الله قال لآدم و زوجه لا تقربا هذه الشجرة
الشيطان قال لهما هذه شجرة الخلود و تكونا من الملائكة
لو ان ادم و زوجه فكرا قليلا
و قالا الله ينهانا ان نأكل من الشجرة و الشيطان يحبب لنا الاكل منها فأيهما احق بالاتباع الله ام هذا المخلوق الذي هو معنا في الجنة. العقل سيقول لهما اتبعا الله
شيوخ الشيطان لو فكروا قليلا و قالوا نتدبر كلام الله القران ام نتبع كلام شيوخنا الأموات
و اجتهاداتهم. لسان القران عربي مبين و لسان الكثير من الشيوخ أعجمي غوي
اما امة المسلمين فقد هجرت محمد و القران و اتبعت اصحاب محمد و الشيطان
يال الغباء و الجهل تَرَكُوا الأصل النقي و اتبعوا التقليد الغبي
|
|