• (1) -
كتب :
أمحمد(زائر) ، بعنوان :
لا حول ولا قوة إلا بالله في 2013/04/06 .
والله أن نختلف في الفقهيات وفي السياسات والاجتماعيات فتلك سنة طبعية في البشر ولكن ما لا أفهمه أن يتحول الخلاف إلى صراع وإلى تكفير وتهجير وتفجير ، والظاهر أن هذا المسلك الشاذ امتداد للثقافة القبلية المتوارثة عن عبس وذبيان، وداحس والغبراء، وأن عمق الطبيعة العربية استعصت واقعا على التغيير الإسلامي الجذري
وأن يتجرأ العوام على العلماء بالسب والشتم وحتى القتل فتلك مصيبة ومخزيةوانحراف عن الجادة ولا حول ولا قوة إلا بالله
• (2) -
كتب :
يحيى الفقيه(زائر) ، بعنوان :
القرضاوي عالم غاوي في 2013/04/04 .
صدق الله القائل ( واتل عليهم نبأ الذي اتيناه اياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الفاوين * * لا أرى هذه الاية تنطبق الا على مقام القرضاوي مفتي الاجرام الذي اتاه الله علما فباعه بمتاع الدنيا تسبب بسفك دماء هذه الأمة من تونس الى مصر الى ليبيا الى اليمن ثم الى سوريا حيث يسفك فيها دم العالم الجليل العارف بالله محمد سعيد رمضان البوطي رحمة الله تغشاه * *كفانا أيها المتنطعون مزايدة وغلوا في اسلامنا ارجعو الى السيرة العطرة لرسولنا الكريم الذي عنف أحد أصحابه الكبار حين هوى أحد الأعداء المحاربين في وسط المعركة بعد أن قال ((لا اله الا الله ))وقد قتل من المسلمين ما قتل ؟؟أترك لكم تفاصيل تلك القصة فقد سمعناها منكم وقرأناها بكتبكم كثيرا ***
• (3) -
كتب :
عبدالهادي(زائر) ، بعنوان :
لعله حاقد ! في 2013/03/31 .
لو قلت ياأخ احمد حاقد وحاشاه شيخنا المالكي ان يكون حاقدا ولوانه لالوم على من يحقد على فقها ودعاة المال والسلطان والفتنه اما حاسد على ماذا يحسدوا على فقههم وعلمهم الانبطاحي الذليل هنا يجب ان نقف قليلا وقفتا لله خالصتا ونعطي كل ذي حق حقه لعلنا نحسدهم على المال والترف لعل اما العلم والفقه لايوجد غير ابليس يحسدهم على ذالك الورع والتقوى !
• (4) -
كتب :
سفرجل(زائر) ، بعنوان :
ليتكم تفرقو بين التغريدات والمقال في 2013/03/31 .
شهيد المحراب رحمه الله لاينطبق عليه عالم السلطان اتقوا الله وفرقوا بين الولاء للأنظمه والوطن البوطي لم اسمع منه في حياتي الا الكلمه الطيبه منذ عرفته وهو مناديا للوحدة والتسامح ليس مثل غيره من مستعبد في بلاده ولايجرء يقول كلمة الحق لنظامه الطاغي المستبد بينما يجهر ويحرض في ليبيا وسوريا والعراق بعد صدام اقسم بالله العلي العظيم كما وصفهم شيخنا المالكي فقها وعلماء المذاهب واتحدى احدا ان يأتي لي بخطاب خاصتا لفقها وعلماء الخليج به ولو قليلا مما كان يدعو له شهيد المحراب البوطي رحمة الله عليه
• (5) -
كتب :
احمد الجزائر(زائر) ، بعنوان :
تاييدا للباحث عن الحق في 2013/03/31 .
رايت ثلة من اهل العلم و علي راسهم المالكي يحملون في قلوبهم الحسد و البغضاء لكل ما هو اسلامي من حركات اسلامية و مشايخ و دعاة و احزاب و باحثين و مفكرىن فهولاء مجموعة من القتلة و سفاكوا الدماء اخدوا كل علمهم من شيخ القتلة الارهابيين ابن تيمية الدي بدوره اخد علمه عن فلان ثم فلان ثم فلان الي معاوية و اما اسلامهم فهو عبارة عن مدهب بمعني اسلام مزور من وضع معاوية و الدي يفهم الاسلام علي حقيقته فرحان المالكي الرجل القراني فمثلا في مقاله هدا يعتبر ان الشيخ البوطي هو شيخ السنة في بلاد الشام كلها و الجميع يعلم ان الشيخ البوطي اكبر عالم سلطان في بلاد الشام كلها انظروا جيدا الي الشيخ المالكي يصف الامام الزهري بحق بانه مجرد جندي داخل البلاط الاموي ثم ياتي الي زهري مثله فيصفه بشيخ السنة هدا تزييف خطير للتاريخ و الدين منعوه من الالحاد هم البوطي و الشعراوي و الطنطاوي و هولاء الثلاثة انما يجمعهم الولاء للسلطان فالاول قال لا يجوز الخروج علي الحاكم و لو ضربك و اخد مالك و الثاني قال في حق السادات انه لا يسال عما يفعل و هم يسالون و الثالث قال في حق صحفي كتب عن مرض الرئيس حسني مبارك عليه ان يجلد حد القدف ارايتم عمن ياخد دينه ثم هو بملا فيه يعترف بانه يجبن ان ينكر علي الحكام الظلمة بعض ظلمهم لكنه في الوقت نفسه يحمل علي المستضعفين المظلومين اشد الحملات لانهم في وهمه ابناء ليزد و معاوية لا تصدقوه عندما يقول انني ضد نظام الحكم في سورية انه الطعم الدي يغري به فريسته انما يريد القضاء علي المعارضة في سورية لن اطيل فالرجل مثال جيد لرجل العلم الدي اتاه الله علما فكان اول كافر به هل تعلمون ان مدار علم الرجل الاسلام مسجون في قفص معاوية بينما هو اكبر المسجونين في قفص معاوية نعود بالله من علم لا ينفع
• (6) -
كتب :
عبدالهادي(زائر) ، بعنوان :
تعليقا على مقال محمد العوضي في 2013/03/30 .
هل العوضي يعلم اولايعلم كلها اشد وطأ الحزام الناسف ينسف ماقلته ياعوضي الله يعوض عليك لاتعلم مدى الدعم المخابراتي الاروبي الامريكي الصهيوني لأدواته النجسه على الارض السوريه طهرها الله قريبا من ارجاسهم الحزام الناسف يختلف عن القنبله ياعوضي ياخلفي الم تراه في فديوا واضح في احد مساجد العراق الذي نجوا منه المصلين بفضل الله بأعجوبه , هل عقل الكاتب معه وهويكتب؟؟؟
اما المقال لاتعليق لاكنه ارحم قليلا من العوضي
• (7) -
كتب :
انسان(زائر) ، بعنوان :
ماهو تعليقك؟ في 2013/03/29 .
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
إلى الأستاذ حسن بن فرحان وفقه الله..
أرجوا من الأستاذ حسن أتفضل بقرأة هذين المقالين... ومن ثم إعطائنا رأيه الكريم فيهما.
- المقال الأول لرضوان السيد..
http://www.hattpost.com/?p=28229
- المقال الثاني لمحمد العوضي..
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=423417&date=30032013
• (8) -
كتب :
لاعن القرضاويه والعراعره(زائر) ، بعنوان :
لعنات في 2013/03/28 .
القذراوي هوالابقع والاصهب النجس عرعور
• (9) -
كتب :
صلاح(زائر) ، بعنوان :
البوطي اغتاله الملعونان القذراري والغرغور في 2013/03/28 .
جميع الدماء في رقاب الاثنان والله انني لألعنهم تقربآ الى الله ورسوله
القذراوي لم تكفه دماء اليبيين فاصتف مع الغرغور ليوغل في دماء السوريين هل ياترى يصحوا المسلمين للمغول الجدد
• (10) -
كتب :
سابق إلى الحقيقة(زائر) ، في 2013/03/28 .
وشكلة القرضاوي ، وما يوقعه في التناقض أن السلفية التي ينتهجها كانت دائما في خدمة السلاطين منذ زمن بني أمية مرورا بالعباسيين وحتى اليوموقد اقاموا منهجهم على \احاديث إمّا مجتزأة أو مؤوّلة مكيّفة لتلائم التبعية للسلاطين، وذلك من باب (طاعة أولي الأمر،) مهما أحدثوا وبدّلوا وفسقوا --- ففي هذا الباب يقولون: [إذا أحسن ولي الأمر ، فله الأجر ، وعليكم الشكر ، وإذا اساء ، فعليه الوزر وعليكم الصبر...] وبهذا استساغوا التقرّب من السلطان المستبد بحجّة إسداء النصيحة له. وكان هذا شأن عموم ال(علماء والمسمّون بالدعاة) على الإطلاق! واذكروا الذن سوّغوا اعتراف السادات بإسرائيل، ومعاهدته معها التي نحت العلماء الأجلاّء لها سندا من كتاب الله سبحانه!!. وكانوا دائما يحذّرون من الفتنة في الخروج على الحاكم ...أليس هذا دأبهم ومنهجهم. والقرضاوي لم يخرج عن هذا المنهج ، بل ومثّله أوضح من غيره.
2. أما البوطي،---، فكل من يعرفه يعلم أنه ناسك في محراب العلوم الشرعية الإسلامية اقتصرت حياته على طلب العلم والتديريس في الجامعات وعضوية المؤتمرات الإسلامية الكبرى ، وقد حظي باعتراف كبار الهي\ات العلمية الإسلامية، وعمر المكتبة الإسلامية بالمؤلفات المعتبرة في أصول الدين والفكر الإسلامي . وقد لفت انتباهي واستولى على إعجابي كتابه : (كبر اليقينيات الكونية) الممتلئ بالفتوحات النورانية التي تجلّي حقائق الإيمان بقوّة وعمق ، ولم يكن يرجو من ذلك كله عررَضا ، وكلنا يعلم أن الكتب لا تعود على مؤلفها بعاائد مادي يذكر ، خاصة الكتب الجادّة الرصينة. . أمّا موقفه في عامَي تلكحنة الكبرى التي مزّقت أهله وبلاده شرّ ممزّق وأحدثت في مساحة صغيرة من الأرض وفي حقبة صغيرة من الزمن ما لم تحتمله الأرض على اتساعها وطوال التاريخ الأإنساني!!! 0---- وظل العالم الكبير بعلمه وبسنيّ عمره في بلاده المنكوبة وبين أهله المفجوعين ،---، تلفح صدره آهات الكالى ونحيب الأرامل وزفرات وحسرات الأطفال الممزقين بين فقد الأهل والجراح والرعب الذي لم يسبق له مثيل بين همج الأرض في عصور الظلام ،---، فما بالك بأهل سورية وقد عاشوا أمنا وسعة يحسدهم عليه سكان أمريكا وأوربا المتحضرة ، والتي تعمر بالثراء ! . الشيخ البوطي رجل معني بأوضاع بلاده العامة وقد تبيّن له من خلال اطلاعه اللصيق على الخارطة السياسية الدولية _---لمس أن بلاده ، وسائر بلاد المسلمين هي ضحيّةة مؤامرة دولية شرسة هي ، وإنن بدأت في تونس ومصر وليبيا ، فإن غايتها النهائية هي سورية الصامدة بكل جلاء ووضوح وعدوّها هو أشرس عدو، يئس من اعترافها به وعقد معاهدة سلام معه ، بل راقبها على امتداد ثلاثة عقود وهي تجهّز إمكانياتها العسكرية وتنظم الجبهة ورأس حربتها (حزب الله) الذي أثبت بالفعل قدرته على تهديد وجود الكيان الصهيوني.) المهم أن العلاّمة البوطي كان يعلم ويرى ويقتنع بأن بقاء النظام ، مع بعض الإصلاحات من شأنه أن يحفظ الوطن ويصون جبهة التصدي للوجود الصهيوني __أعلم أن السطحيين سيقولون : هذا بوق متأثرة بالدعاؤة السورية، بالمناسبة، أنا رجل سنّي من فلسطين جاوزت الستين من عمري بسنوات ، ولست ممن دلفوا إلى المشهد الأخير ، كما يحدث لزبائن الشبكات والمحطات المجرمة التي تسعى إلى تخريب البلاد وتشتيت وتمزيق العباد، وكذلك كان العلاّمة الكبير يصدع بالحق ويناشد أهله ، وهو منهم ويعيش بينهم ،==يذكّرهم في إخلاص بأمر الله وهو لهم ناصح أمين . واقرأوا ، إن شئتم ماحدث من رسول الله ص. بوحي من ربّه غداة صلح الحديبية ... المسلمون في الف وخمسمائة مقاتل يحملون كامل أسلحتهم ، ويريدون أن يدخلو مك’ عنوة ليعتمروا وإن كلّفهم ذلك القتال والشهادة . فإذا برسول الله ص. يستقبل سهيل بن عمرو مندوبا عن مشركي مك’ ويوقع معه صلحا رأى فيه المسلمون إجحافا بهم وإذلالة لهم وأوشكوا أن يتمرّدوا حتى قال قائلهم أنعطي الدنيّة في ديننا ؟ ألسنا على الحق؟ بل ورفضوا تقديم الهدي كما أمرهم رسول الله ص. ، وقد وصف الله سبحانه هذا الصلح بالفتح المبين وقال في سورة الفتح: "ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات _لم تعلموهم _أن تطؤوهم فتصيبكم منهم _معرّة بغير علم...." وهكذا رد الله سبحانه المقاتلين عن مك’ وحرمهم من العمرة في ذلك العام حقنا لدماء الأبرياء ، بل ,رعى حرمة (ذوي القربى) من المشركين . وهكذا نستطيع أن نقارن بين القرضاوي الشيخ المتمسك بنزواته الحزبية ومحافظته على مكانته من الكبراء وأغمض عينيه عن عذاب الآخرة وهو يوم مجموع له الناس وهو يوم مشهود وقد "أمن مكر الله" ولآ يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون. وباع نعيم الجنة المقيم بساعات سرور وحبور بمركز الفارس المغوار الذي يقود شذّاذ الآفاق من جحافل تتار العصر ... وما أشبه قصته ةقصة العلاّمة البوطي بقصة (أم الولد) القرضاوي مثّل دور المرأة الخاطفة للولد والبوطي يمثل الأم الحقيقية للولد ، فأما الأولى فلم يهمها شق الولد بينهما نصفين ، وأما أم الولد فلم تحتمل أن يمسّ ولدها بأي أذى. والرجل العظيم قد حكم الله له بأزكى شهادة فحاز أكثر من حسنيين فهو عالم ملأ المكتبة بالعلم الأصيل فحاز ثواب مداد العلاماء الذي هو أثمن من دماء الشهداء. ثم إنه صبر وصابر ورابط بين أهله يحتمل من الشدة ما يحتملون ويحاو ل إطفاء نار الفتنة التي تهلك الجميع وأخير ارتقى سلّم الهداء الخالدين من أطهر بقاع الأرض ، ومن أشرف موقع من تلك البقعة وهو موضع الداعي إلى الله بين الصف الأول من المصلّين وليلتحق بالصحابة الشهداء الكرام : عمر بن الخطاب, رضي الله عنه، والإمام عليّ ، كرّم الله وجهه، وسعيد بن جبير (الذي عدلت جريمة قتله جريمة قتل أهل الأرض جميعا) ___ والبقية. أما الغرضاوي المسكين فنرجو الله أن يهديه ليطلب توبة ن لا أظن أن الله سبحانه سيقبلها إلا أن تكون توبة كتلك التي طلبها موسى عليه السلام من بني إسرائيل حين قال لهم ، وقد عبدو العجل من بعده ---: "وإذ قال موسى لقومه يا قومِ إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم ذلكم خير لكم عند بارئكم...."