الصفحة الرئيسية

السيرة الذاتية

المرئيات

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • مرئيـــــات عامة (55)
  • نهج البلاغة (4)
  • سيرة الرسول الأكرم (ص) (5)
  • ثورة الانسانية (14)

المقالات والكتابات

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • تغريدات (1198)
  • مقالات وكتابات (162)
  • حوارات (90)
  • مقتطفات من كلام الشيخ (29)
  • ما غرد به عن تدبر القرآن (2)
  • عن التاريخ (1)
  • عن الوهابية (4)
  • ما كتبته الصحف عنه (4)
  • مقالات الاخرين (16)
  • ضد المالكي (1)
  • جديد الانتاج (3)

المؤلفات والبحوث

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • البحوث (27)
  • المؤلفات (14)

المطالبة باطلاق سراحه

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • حملة للمطالبة باطلاق سراح الباحث والمفكر أ. حسن بن فرحان المالكي (1)
  • نص لائحة الاتهام أ. حسن بن فرحان المالكي التي وفقها تطالب السلطات السعوديه باعدامه (1)
  • When barbarism is the judge of scientific thought (1)

البحث :


  

جديد الموقع :



 الثقافة القضائية! - الجزء الثالث - أ.حسن فرحان المالكي. @HsnFrhanALmalki

 الثقافة القضائية! - الجزء الثاني - أ.حسن فرحان المالكي. @HsnFrhanALmalki

 الثقافة القضائية! - الجزء الأوّل - أ.حسن فرحان المالكي. @HsnFrhanALmalki

 نصيحه لشباب المسلمين في كشف غلو العلماء المعاصرين

 When barbarism is the judge of scientific thought

 عندما تحاكم الهمجيه الفكر- نص لائحة الاتهام التي تطالب حسبها النيابه السعوديه باعدام المفكر والباحث حسن بن فرحان المالكي

 #النساء_أكثر_أهل_الجنه - الجزء الثالث-

 #النساء_أكثر_أهل_الجنه - الجزء الثاني-

 حسن الإجابة في عقيدة الإمساك عما شجر بين الصحابة (دراسة نقدية للقاعدة وفق النصوص الشرعية وتطبيقات السلف الصالح)

 #النساء_أكثر_أهل_الجنه -الجزء الأوّل -

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية
  • أرشيف المواضيع
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
  • أضف الموقع للمفضلة
  • إتصل بنا

مواضيع متنوعة :



 لو كان التيار السلفي على منهج ابن باز!

 عبادة الله ليست بالأمر السهل

 برنامج التدبر الأولي للقرآن الكريم

 رأي الشيخ حسن بن فرحان المالكي في قناة المستقلة

 الإسلام الإلهي تم إبعاده عن الساحة من القرون الأولى...

 أسرار لا يعرفها الدعاة (1)! (الجمهور أو الحقيقة !)

 الملحد الغوغائي والمتمذهب الغوغائي

 حقائق التاريخ | الارهاب في تاريخ الامة الاسلامية-ق1

 العقلاء قليل والمجانين يخطبون على المنابر ويقودون الناس

 الله حامي نوره، ولا بد أن يظهر يوماً ما على الدين كله.

إحصاءات :

  • الأقسام الرئيسية : 5

  • الأقسام الفرعية : 21

  • عدد المواضيع : 1634

  • التصفحات : 17140882

  • التاريخ : 28/03/2024 - 21:50

  • القسم الرئيسي : المقالات والكتابات .

        • القسم الفرعي : تغريدات .

              • الموضوع : إذا كانت التقوى هي غاية الله من أمره لنا بعبادته.... فما غاية التقوى؟؟ .

إذا كانت التقوى هي غاية الله من أمره لنا بعبادته.... فما غاية التقوى؟؟

تغريدات لفضيلة الشيخ " حسن بن فرحان المالكي" 

 التغريدات من شهر اغسطس 2013

 

 

 قام بجمعها "محمد كيال العكاوي"

لمطالعة الجزء الأول " خلقنا الله لعبادته... فلماذا فرض علينا عبادته؟ "

 


 غاية التقوى غاية قرآنية، ووسائلها كثيرة، ومن وسائلها العبادة.. فما هي غاية التقوى؟

 طبعاً ... تذكروا أن غاية التقوى غير العبادة غير غاية العقل غير غاية الهدى مع اشتراكهما في أمور وجلب كل غاية للأخرى، وتذكروا أن كل لفظة قرآنية - حتى أوضح ما تظنون - قد أفسدها الشيطان بالروايات والعقائد التي أنتجها أولياؤه ومن اغتر بهم أو ركن إليهم، وتذكروا أنه عندما نجد ست تعريفات للتقوى - مثلاً - في القرآن، فلا تظنونها متناقضة، فهي مترابطة جداً، ولها عمود واحد، كالشجرة لها ساق واحد، فإذا خرجت لكم بعمود التقوى بأنه ( كف الأذى) وزبدته ما كان فيه زيادة إحسان، فإني استطيع أن أرى هذا في كل ألفاظ التقوى في القرآن.. وعلى هذا, فهل لهذا العمود ( كف الأذى مع الإحسان) هل له غاية فوقه؟

 الجواب: نعم، فغاية التقوى دون الشكر، وفوق العبادة، أي أنها هي وسيلة وغاية معا، فالتقوى وسيلة للشكر، وهي غاية للعبادة، والعبادة غاية لخلق الإنس والجن، وفوق الشكر غايات، ودون العبادة وسائل، والقرآن شجرة معرفية كبرى،  والمشكلة أننا عندما نقول أن الشكر هي غاية فوق غاية التقوى، وأنها غاية الغاية، فهذا القول يراه البعض كلاماً غريباً، لأن الشكر عنده هو الحمد!.. فنحن نضطر لتصحيح كل لفظة في أي تعريف، لأنك عندما تعرف أي شيء بجملة فأنت أمام معضلة، لأن كل لفظة في كل جملة لها معنى غير المعنى القرآني.

بمعنى أن الشيطالن قد صعّب عليك كثيراً فهم الدين، لأن الألفاظ بلا استثناء قد خلطها وغيب معانيها القرأنية، فقام بتقطيع شجرة القرآن ثم ضمها.. فتصور أن بجوار بيتك شجرة كبيرة عالية وارفة الأوراق، تستفيد من ثمارها وظلالها، ثم قام جارك بتقطيعها ونتف أوراقها ورقة ورقة، ثم جعلها عند بابك، فتقوم اليوم الثاني وتعاتبته، فيقول لك: هذه شجرتك عند بابك، ما أخذت منها ورقة ولا غصناً ولا ثمرة، فهل هذا عذر؟ هل الشجرة قائمة مثلها مقطعة؟!

إذاً فالشيطان قام بتقطع شجرة القرآن بحيث لا تعرف ساقها من أغصانها من أوراقها، ولا تعرف هذه الورقة, هل هي لذلك الغصن أم ذاك.. وبهذا تنتهي.. نعم ستنتهي فائدة الشجرة بتقطيعها وخرص أوراقها، فكيف إذا قام الشيطان بجمع الحشائش والأعشاب من (المحاجر) وإضافته على الشجرة حتى لا تكاد تبين؟!

المحاجر = جمع محجر، وهي الشعاب المحمية.. وهي من فصيح العامي ...

 

وعلى كل حال: فنحن مطالبون بإعادة شجرة القرآن إلى وضعها الأول لنستفيد منها، وهذه الإعادة لا تأتي بسهولة، فكل الألفاظ التي في عقولنا لحقها إما تشويه أو طمس، مثل ( الشكر) الذي سنشرحه بعد قليل، فهو عندنا مرادف للحمد.

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 2014/05/16  ||  الزوار : 11221




جميع الحقوق محفوظة @ حسن بن فرحان المالكي