إذا حرمك الله من العلو والدنيا
إذا حرمك الله من العلو والدنيا والتعزز بالكثرة، فقد أعطاك ما هو أبلغ
اعطاك نفسك، عقلك، سمعك، بصرك
فهذا أبلغ عطاء، فقط استفد من الاضطهاد والقلة.
بمعنى أشكر، والشكر تفعيل
فكر، اسمع، انظر، تدبر
سترى سيرة النبي صلوات الله عليه = السيرة الصحيحة
ستفهم القرآن، ستكون سعيداً بهذه المنحة الإلهية.